وزارة الصحة تتخذ إجراءات قانونية جديدة في خصوص قضية اللوالب منتهية الصلاحية
نشرت اليوم وزارة الصحة العمومية على صفحتها الرسمية على موقع فايسبوك البلاغ التالي: في نطاق امتداد عمليات التفقد المتعلقة بشبهات استعمال اللوالب القلبية المنتهية الصلوحية للمستشفيات العمومية، وعلى ضوء التقرير المؤرخ ب 05 أوت 2016 والمتعلق بقاعة القسطرة بقسم أمراض القلب بمستشفى سهلول، ثبتت الاخلالات
قضية اللوالب منتهية الصلاحية: اكتمال أركان الجريمة المنظمة
بعد تعدّد التصريحات المتعلّقة باللوالب منتهية الصلاحية، خاصّة فيما يتعلّق بعدد المصحات المرتكبة لهذه الجريمة (أسماؤها، الأطباء المشاركين، مآل الملف) نشرت وزارة الصحة اليوم القائمة الأولّية لهذه المصحات التي يبلغ عددها 14 مصّحة موزعة بين كلّ من تونس، صفاقس، نابل والمهدية إلى جانب عدد المرضى ال
بيان حول قضية استعمال مصحات خاصة لمعدات منتهية الصلاحية في علاج أمراض القلب
في خضم تعدّد الأحداث التي تنّم عن تسارع نسق انتشار الفساد في دواليب الدولة، لا يمكن أن نمرّ دون الوقوف على الفساد الذي طال أقدس حق انساني وهو "الحقّ في الحياة" خاصّة بعد أن التزمت الدولة بضمانه صلب الدستور التونسي الذي تضمّن في بابه الثاني التزام الدولة بتهيئة أسباب العيش الكريم لكافة المواطنين والم
حوكمة الهبات الأجنبية.. سيارات الإسعاف لم تلتحق بمخيّم اللاجئين
يبقى ملف حوكمة الهبات الأجنبية الواردة على تونس في حاجة اكيدة الى الدرس والتمحيص والمراجعة والتدقيق، حتى لا تذهب مليارات الدينارات المتدفقة على الحكومات التونسية ادراج النهب أو على الأقل التصرف غير الرشيد. منظمة أنا يقظ انطلقت من وثيقة رسمية صادرة عن وزارة التنمية والتعاون الدولي، ومنشورة على موقع م
الموت في الرضّاعة.. وزارة الصحة غير معنيّة بصحة الأطفال
تصرّ العديد من الشركات المختصة في توريد المنتجات الطبية وشبه الطبية على ترويج مستلزمات موجهة للرضع في غياب أيّة رقابة من وزارة الصحة ما يشكّل تهديدا جديا لصحة الأطفال. اذ تنتهج العديد من الشركات المستوردة لهذه المستلزمات أساليب خارجة عن القانون، على خلاف الصيغ القانونية، التي تفرض على كل شركة م
هيئة الصيادلة تتفاعل مع تحقيق أنا يقظ
إثر التحقيق الذي نشرته منظمة أنا يقظ بعنوان ''الموت في الرضاعة.. وزارة الصحة غير معنيّة بصحة الأطفال''، أصدر المجلس الوطني لهيئة الصيادلة بيانين للرأي للعام وللصيادلة في نفس اليوم. البيان الموجّه للرأي العام تضمّن توضيحا حول ضرورة تزوّد الصيادلة بالمواد الصحية من المسالك الرسميّة الضامنة لسلامتها بع
وزارة الصحة تترك باب الشفافية نصف مفتوح
وَارَبَ يُوَارِبُ، مُوَارَبَةً. ويقال رجل مُوَارِبُ أي مُخاتل أو مستعمل لخطاب حمّال لأكثر من معنى. كما يقال وَارَبَ الرجل الباب أي فتحه قليلا. هذا شأن وزارة الصحة التي تعاملت مع قانون النفاذ الى المعلومة بالكثير من المواربة والمخاتلة. إذ بعد 48 يوما من تسلّمها مطلب نفاذ الى المعلومة كانت تقدمت به من
العنكبوت ينسج خيوطه في الصيدليّة المركزيّة
رغم عودة النسق العادي في توزيع الأدوية من قبل الصيدلية المركزية، وذلك إبان تسلّمها في مستهل شهر أوت الحالي شحنة جديدة من الأدوية المستوردة، يبقى تكرّر سيناريو فقدان الأدوية ممكنا جدا لعدة أسباب هيكليّة داخل هذه المؤسسة العمومية المستأمنة على تحقيق الأمن الدوائي في تونس. ففضلا عن عدة أسباب خارجية سبق
سماسرة الدياليز في الوزارة وخارجها!
فضلا عن دور الممرض سالم وغيره من زملائه المشتغلين بالقطاع العمومي، في تحويل وجهة المرضى نحو مصحات خاصة مقابل رشاوي وامتيازات، يساهم الدكتور عثمان بدوره في إضفاء مزيد من الفوضى على قطاع تصفية الدم، بما إنه لا يكتفي - كمسؤول عن ملف المصحات الخاصة بوزارة الصحة - بالتغاضي عن كل التجاوزات الحاصلة في هذه
النفايات السامّة في المستشفيات.. الوزارة الصمّاء
يبدو أن فرضية التلوّث الجرثومي داخل الوسط الاستشفائي، التي تحدثت عنها صباح اليوم وزيرة الصحة بالنيابة سنية بالشيخ هي الأقرب الى تفسير أساب وفاة الاثني عشر رضيعا بمستشفى الرابطة. فالشكوك الأولية، وفق الوزيرة، تشير إلى أنّ سبب وفاة الرضّع قد يكون تعفنّات جرثومية مرتبطة بالعلاج "infection nosocomiale"،